• انتشرت تقديرات منسوبة لمصادر عسكرية دون تسميتها وجرى تداولها على نطاق واسع في الإعلام العبري مساء الاثنين.
• معظم وسائل الإعلام نشرت التقديرات نفسها بصياغات مختلفة وقدمتها كأنها تقارير رئيسية وموثوقة.
• تضمنت التقديرات أن القضاء على المقاومة يتطلب عامين والسيطرة على غزة ستكون بطيئة لكنها فعالة.
• أُشير إلى أن حماس تعيد تأهيل جناحها العسكري وتواصل تجنيد مقاتلين رغم العدوان المستمر.
• التقديرات نُشرت بعد يومين من كمائن وخسائر تكبدها جيش الاحتلال في القطاع.
• جاءت أيضًا بعد موجة انتقادات لفعالية العدوان البري ومطالبات بوقف إطلاق النار.
• يُرجّح أن مصدر التسريبات مقرّب من نتنياهو أو تمت بإيعاز مباشر منه لدعم روايته.
• يهدف نشر التقديرات إلى الضغط على المقاومة في التفاوض عبر التلميح بطول أمد المعركة.
• نتنياهو يسعى لإقناع الإسرائيليين بأن الحرب طويلة ويجب الاستمرار بها لتحقيق أهدافها.
• التقديرات تُعد تمهيدًا لتقبل الإسرائيليين تكبد خسائر جديدة ووجود أنفاق نشطة لحماس.
• الرسالة المضمَنة: المعركة مستمرة وحماس لم تُهزم بعد، لكنها ستُهزم بمرور الوقت.
• تسعى هذه الرواية لتبرير الفشل المستقبلي والتأكيد على أن النصر يحتاج وقتًا طويلًا.
• رُبط استمرار العدوان البري بقضية استعادة الأسرى رغم معارضة المؤسسة الأمنية لذلك.
• المضمون يعزز منطق نتنياهو بأن الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لاستعادة الأسرى.
• التقديرات تتماشى مع رؤية نتنياهو ويبدو أنها جزء من حملة سياسية إعلامية منسقة.
• تزامن التغيير في الخطاب مع تولي إيال زامير منصب رئيس أركان الجيش وهو مقرب من نتنياهو.
• يسعى نتنياهو لتكرار التغيير في الشاباك لإخضاع المؤسسة الأمنية لروايته ومصالحه.
• الجيش يؤكد أن التقدم البري البطيء هدفه حماية الأسرى وبعضهم عاد للأنفاق مع عناصر حماس.
• الشرطة تعتقل عددًا من المستوطنين خلال مظاهرة كبيرة في تل أبيب للمطالبة برحيل نتنياهو.
• قوات الاحتلال تقمع المظاهرة وتعتقل محتجين يطالبون بصفقة تبادل شاملة وإنهاء الحرب.