• "نتنياهو" الذي يزعم رفض تكرار المحرقة، يقود واحدة من أفظع المجازر في العصر الحديث، يُحرق فيها الفلسطينيون أحياءً في خيام الإيواء وتحت أنقاض البيوت، ويُدفنون تحت ركام المستشفيات والمدارس. محرقة لا تحتاج أفراناً، بل تُدار بأحدث الأسلحة الغربية وتُنفذ على مرأى العالم.
• نُذكّر العالم أن غزة اليوم هي "أوشفيتز" القرن الحادي والعشرين؛ حيث الرماد فلسطيني، والفاعل صهيوني، وبعض الدول تغض الطرف وتبرر الجرائم بذريعة "الحق في الدفاع عن النفس" في مشهد من النفاق السياسي والأخلاقي.
• نخاطب شعوب العالم، والمؤسسات الحقوقية، والضمائر الحية: من يتباكون على ضحايا النازية تحولوا إلى سادة الإبادة، ومقاومة هذا المشروع الصهيوني الإبادي ليست حقاً مشروعاً فحسب، بل واجب إنساني وأخلاقي.
حركة حماس: غزة تُسحق تحت نار الإبادة الجماعية، و"نتنياهو" ومن يتباكون على ضحايا النازية هم سادة الإبادة في عصرنا. للمزيد..
